أسم هز العرش لكن بدون أقدام
مر اعلى الخلود و لزمه العدة
مبشر بالجنان الناصره و والاه
منذر بالسعير الغار و تعده
لو ردت انشدنه و الضريح بعيد
أشواقي اتطاير بالهوه بشدة
تره نوره سماوي و للشموخ أسرار
سره بالقلوب الما أظن تهده
من نامت الزهرة من التعب و الضيم
ما سمعت احزانه و لا لفت عده
لأن اوحاله الله و نزله لجبريل
اوكله المهمة و بالمهد هزه
من نور الإله الخالقه سواه
خصصله الشفاعة و للذنب هده
يوكف علسراط يطلع الأبرار
و البنار ينشده يمدله يده