منتديات طيور السلام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
الترجمة الأدبية Colomb10
الترجمة الأدبية 28881957
الترجمة الأدبية Colomb10
الترجمة الأدبية 1776_110
الترجمة الأدبية Colomb10
الترجمة الأدبية 95739774
الترجمة الأدبية Colomb10
الترجمة الأدبية 97562654
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
سبحان الله
الترجمة الأدبية Post-24-1142089814
المواضيع الأخيرة
» ممرض كان يعمل في غرفة تبريد الأموات
الترجمة الأدبية Emptyالثلاثاء يوليو 01, 2014 2:18 pm من طرف hakim aliraqi

» متن لامية ابن الوردي
الترجمة الأدبية Emptyالسبت مايو 10, 2014 4:17 am من طرف oubidane

» رونالدو يعاند فريق ريال مدريد الطبي ويريد المشاركة ضد سلتا
الترجمة الأدبية Emptyالسبت مايو 10, 2014 4:02 am من طرف oubidane

» قصيدة L'invitation au voyage مع الترجمه والتحليل
الترجمة الأدبية Emptyالسبت أغسطس 17, 2013 9:46 am من طرف ئالين

» التفريق بين المؤنث والمذكر في اللغة الفرنسية
الترجمة الأدبية Emptyالجمعة أغسطس 16, 2013 3:45 pm من طرف رونق حسين

» حضارة وادي الرافدين بين الساميين و السومريين
الترجمة الأدبية Emptyالثلاثاء يوليو 02, 2013 3:37 pm من طرف Simo Al-Babily

» قاموس المترادفات باللغة الفرنسية
الترجمة الأدبية Emptyالإثنين ديسمبر 24, 2012 1:37 am من طرف hakim aliraqi

» Le Lac "البحيرة" .. قصيدة فرنسية مترجمـــة
الترجمة الأدبية Emptyالأحد ديسمبر 23, 2012 9:13 am من طرف رونق حسين

»  HUGO Victor – Notre-Dame de Paris mp3
الترجمة الأدبية Emptyالأربعاء ديسمبر 19, 2012 2:11 am من طرف hakim aliraqi

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
جمانه
الترجمة الأدبية Vote_rcapالترجمة الأدبية I_voting_barالترجمة الأدبية Vote_lcap 
طائر النار
الترجمة الأدبية Vote_rcapالترجمة الأدبية I_voting_barالترجمة الأدبية Vote_lcap 
زيكو
الترجمة الأدبية Vote_rcapالترجمة الأدبية I_voting_barالترجمة الأدبية Vote_lcap 
hakim aliraqi
الترجمة الأدبية Vote_rcapالترجمة الأدبية I_voting_barالترجمة الأدبية Vote_lcap 
ئالين
الترجمة الأدبية Vote_rcapالترجمة الأدبية I_voting_barالترجمة الأدبية Vote_lcap 
zomorda
الترجمة الأدبية Vote_rcapالترجمة الأدبية I_voting_barالترجمة الأدبية Vote_lcap 
AQEEL
الترجمة الأدبية Vote_rcapالترجمة الأدبية I_voting_barالترجمة الأدبية Vote_lcap 
الكسندرا
الترجمة الأدبية Vote_rcapالترجمة الأدبية I_voting_barالترجمة الأدبية Vote_lcap 
aliraqstar
الترجمة الأدبية Vote_rcapالترجمة الأدبية I_voting_barالترجمة الأدبية Vote_lcap 
abo love
الترجمة الأدبية Vote_rcapالترجمة الأدبية I_voting_barالترجمة الأدبية Vote_lcap 
relojes web gratis
عدد الزوار من تاريخ 17 /9 /2009

.: عدد زوار المنتدى :.

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 21 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 21 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 173 بتاريخ السبت ديسمبر 10, 2011 2:41 pm
برامج تهمك
 

 

 

 

 

  

 

 

 

 

 

 

 

 الترجمة الأدبية

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
hakim aliraqi
Admin
hakim aliraqi


المدير
عدد المساهمات : 605
السٌّمعَة : 6
تاريخ التسجيل : 30/06/2009
العمر : 50

الترجمة الأدبية Empty
مُساهمةموضوع: الترجمة الأدبية   الترجمة الأدبية Emptyالجمعة نوفمبر 12, 2010 2:06 am


الترجمة الأدبية

تختلف الترجمة الأدبية عن الترجمة العلمية لأن الأولى يسعى المترجم فيها إلى هدف جمالي من خلال أشكال متجددة للتعبير، بينما يسعى المترجم في النصوص العلمية إلى الموضوعية والتزام الدقة والأمانة، مع مراعاة ترتيب عناصر النص بالطريقة التي رتبت بها في الأصل حتى لو تنافى ذلك مع جمال الأسلوب ومنطق اللغة الهدف. ومن الواضح أن هذا السعي يقيد إلى حد كبير حرية المترجم في التعامل مع النص، ويطمس كل ما يدل على شخصيته. ومع ذلك فإن التزام الدقة والأمانة شرط أساسي من شروط الترجمة العلمية. ويكفي للدلالة عل ذلك أن نشير إلى الآثار التي قد تترتب عن الترجمة الخاطئة لطريقة تركيب دواء ما، أو طريقة تشغيل جهاز كهربائي ما.
أما مترجم النص الأدبي فيتمتع بقدر كبير من الحرية في التعامل مع النص الذي يترجمه. وهو وإن كان يراعي الدقة في الترجمة، يستطيع التصرف في النص بطريقة ما، فيحذف شيئاً هنا ويضيف شيئاً هناك، بل إنه يستطيع إعادة كتابة النص في صياغة جديدة دون أن تترتب عن ذلك أية آثار سلبية من الناحية العلمية.
إن مترجم النصوص العلمية المطالب بالدقة والأمانة في الترجمة في حاجة إلى أن يكتسب يومياً كماً كبيراً من المصطلحات، وإلى إيجاد أو حتى خلق مقابل لها في اللغة الهدف. ومع ذلك فإن مترجم النصوص الأدبية يحسد مترجم النصوص العلمية لأن هذا الأخير لا يواجه غير مصاعب تتعلق بمفردات اللغة، في حين أن الأول يحتاج إلى معرفة اللغة الهدف معرفة عميقة، كما يحتاج إلى خيال خصب، شأنه في ذلك شأن الأدباء عامة. فالنص الأدبي غالباً ما يكون مكتوباً بلغة تصويرية صعبة بعيدة عن المستوى العادي للغة وأشكال الصياغة المألوفة، مما يتطلب من المترجم كفاءة عالية وحساً فنياً ومعايشة للعمل الذي يترجمه وانسجاماً مع مضمونه لكي يتمكن من نقل الأصوات والكلمات والجمل والصور وكل ما في النص الأصلي من عناصر جمالية بأكبر قدر ممكن من الأمانة.
إن ترجمة النص الأدبي يجب أن تكون أمينة للنص الأصلي بحيث توهم قارئها أنه أمام الأصل لا الترجمة. لا يفهم من ذلك أن تكون هناك ترجمة كاملة ونهائية للنص الأدبي؛ فمثل هذه الترجمة، المطلوبة نظرياً، مستحيلة من الناحية العلمية. وهذا ما يتيح إمكانية ترجمة النص الواحد إلى اللغة نفسها مرات كثيرة. إن استحالة الترجمة المكافئة تماماً لا تنفي إمكانية الترجمة، بل تجعل تعدد ترجمات النص الواحد أمراً ممكناً. لقد كانت الترجمة الحرفية، وتظل، هدفاً مغرياً تعزز هجمات النقاد والمنظرين على التصرف في الترجمة. ولكن لا بد من الإقرار صراحة أن ترجمة رفيعة المستوى فنياً ولا تتطابق تماما مع النص الأصلي هي خير من ترجمة حرفية رديئة من الناحية الفنية؛ فالحرفية لا تنتج إلا نصاً مثيراً للضجر.
إن الترجمة الأدبية إعادة خلق للأصل. إنها خلق لوحدة جديدة بين المحتوى والشكل على أساس اللغة الهدف. فلا تقاس جودة الترجمة الأدبية بالتزامها بالأصل وحده، بل بالتزام النص المترجم بقوانين اللغة التي كتب بها وبروحها أيضاً.
من البديهي أن المترجم ليس شريك الكاتب في إبداع النص. ولكنه هو كاتب النص باللغة التي ينقل إليها. ولذا فإنك، إذا كنت تترجم من الفرنسية إلى العربية، لا يكفي أن تعرف الفرنسية، بل لا بد أن تكون كاتباً مبدعاً باللغة العربية أيضاً.

Voici maintenant quelques petits ****es français de critique littéraire et leurs traductions en arabe

De la littérature

1. Il est deux sortes de vérités littéraires: l’une, absolue, qui s’applique à toutes les compositions dans lesquelles l’auteur ne figure que comme narrateur ou interprète, telles que l’épopée et le drame; l’autre, relative, qui se fait distinguer dans les productions où l’auteur entre en scène lui-même, et nous révèle ses impressions et tous les mystères de sa propre nature. La première se nourrit de souvenirs que féconde l’inspiration, et elle impose à tous les écrivains des conditions fixes et égales. Il n’y a pas moyen en effet de peindre Achille, les Horaces et Joad, autrement que ne l’ont fait Homère, Corneille et Racine: ici, l’auteur doit nécessairement s’oublier lui-même avec tout son siècle; car il ne s’agit plus de ce qui est, mais de ce qui a été. Toute la beauté du tableau est dans sa fidélité, et son mérite est tout entier lorsque les traits qui le composent portent un caractère propre, non seule- ment aux temps, mais aux personnes …
(A.Giraud)
في الأدب (1)

للحقيقة الأدبية نوعان : نوع مطلق نجده في الأعمال التي يكتفي فيها الكاتب بالسرد أو شارح والتعليق، كما في الملحمة والدراما؛ ونوع نسبي يتمثل في النتاج الذي يظهر فيه الكاتب ويفضي إلينا بانطباعاته ويبوح بأسرار طبيعته وخفاياها. النوع الأول يقوم على الذكريات التي يثريها الإلهام، ويفرض على سائر الأدباء شروطاً ثابتةً ومتساوية. ليس هناك في الواقع وسيلة أخرى لوصف شخصيات " أخيل " والاخوة " هوراس" و" جواد" غير تلك التي وصفها بها كل من هوميروس وكورني وراسين. ففي هذا النوع من الحقيقة الأدبية ينبغي على الكاتب أن ينسى نفسه و يتجرد عن المحيط الذي يعيش فيه، لأن الأمر لا يتعلق بوصف الحاضر وإنما الماضي. وجمال اللوحة يكمن في أمانتها، ولا تكتمل قيمتها إلا إذا حملت السمات التي تكونها الطابع الخاص بالزمان والشخصيات.
( أندريه جيرو)

2. Cette volonté de peindre les choses comme elles sont, les aventures de la vie comme elles se présentent à la vue, n’est pas bien raisonnée, selon moi. Peignez en réaliste ou en poète les choses inertes, cela m’est égal; mais, quand on aborde les mouvements du cœur humain, c’est autre chose. Vous ne pouvez pas vous abstraire de cette contemplation; car l’homme, c’est vous, et les hommes, c’est le lecteur. Votre récit est une causerie entre vous et lui. Si vous lui montrez froidement le mal sans lui montrer jamais le bien, il se fâche. Il se demande si c’est lui qui est mauvais ou si c’est vous.
(G.Sand)
في الأدب (2)
إن الميل إلى وصف الأشياء كما هي، ومغامرات الحياة كما تراها العين ليس أمراً مرغوباً في نظري. لا مانع أن نصف الأشياء الجامدة وصفاً واقعياً أو شاعرياً؛ ولكن الأمر يختلف حين نتناول قلب الإنسان وأحاسيسه ومشاعره. فهنا لا يمكننا أن نتجرد عن هذا الوصف. لأننا بشر ولأن القارئ بشر أيضاً. والنص الروائي ما هو إلا دردشة بيننا وبينه. فإذا اقتصرنا على وصف الشر دون الخير لأغضبنا القارئ ولجعلناه يتساءل من منا الشرير هو أم نحن.
(جورج ساند)


3. Une œuvre littéraire n’est pas un simple jeu d’imagination, le caprice isolé d’une tête chaude, mais une copie des mœurs environnantes et le signe d’un état d’esprit. On en a conclu qu’on pouvait, d’après les monuments littéraires, retrouver la façon dont les hommes avaient senti et pensé il y a plusieurs siècles. [...] Il y a un système dans les sentiments et dans les idées humaines, et ce système a pour moteur premier certains traits généraux, certains caractères d’esprit et de cœur communs aux hommes d’une race, d’un siècle ou d’un pays. [...] le mécanisme de l’histoire humaine est pareil. Toujours on rencontre pour ressort primitif quelque disposition très générale de l’esprit et de l’âme. [...] Trois sources différentes contribuent à produire cet état moral élémentaire, la race, le milieu et le moment.
(Taine, Histoire de la littérature anglaise)
في الأدب (3)
ليس العمل الأدبي نتاج خيال واسع ولا نزوة فريدة لرأس جامحة, إنه يصور عادات وأعرافاً سائدة، ويعكس حالة ذهنية معينة. يُستنتج من ذلك أنه يمكننا بالرجوع إلى الروائع الأدبية أن نتعرف إلى المشاعر الإنسانية والطريقة التي كان البشر يفكرون بها قبل قرون عديدة ]...[ هناك نظام يسير مشاعر البشر وأفكارهم، وهو نظام يستند إلى عدد من السمات العامة، والخواص الفكرية والعاطفية المشتركة بين أناس ينتمون إلى عرق واحد ويعيشون في حقبة واحدة وبلد واحد ]...[ إن آلية التاريخ البشري واحدة وهي تترجم دائماً استعداداً فكرياً وعاطفياً عاماً وسائداً ]...[ ويسهم في ظهور هذه الحالة المعنوية البدائية عناصر ثلاثة مختلفة هي العرق والبيئة والزمان.
(تين، تاريخ الأدب الإنجليزي)

4. Le Roman réaliste : Un roman est un miroir qui se promène sur une grande route. Tantôt il reflète à vos yeux l’azur des cieux, tantôt la fange des bourbiers de la route. Et l’homme qui porte le miroir dans sa hotte sera par vous accusé d’être immoral! Son miroir montre la fange, et vous accusez le miroir! Accusez bien plutôt le grand chemin où est le bourbier, et plus encore l’inspecteur des routes qui laisse l’eau croupir et les bourbiers se former.
(Stendhal, Le Rouge et le Noir.)
في الأدب (4)
الرواية الواقعية : الرواية هي أشبه بمرآة تتجول في طريق واسعة وتعكس لنا زرقة السماء تارة ووحل الطريق تارة أخرى. وتتهمون الرجل الذي يحمل المرآة في جعبته بانعدام الأخلاق. ما ذنب المرآة التي تصور الوحل لتوجهوا لها إصبع الاتهام؟ اتهموا الطريق الكبيرة التي يتجمع فيها الوحل، بل اتهموا مفتش الطرقات الذي يترك الماء يأسن في الحفر ويكون المستنقعات.
(ستندال، الأحمر والأسود)

5. Le réaliste, s’il est un artiste, cherchera, non pas à nous montrer la photographie banale de la vie, mais à nous en donner une vision plus complète, plus saisissante, plus probante que la réalité même.
Raconter tout serait impossible, car il faudrait alors un volume au moins par journée, pour énumérer les multitudes d’incidents insignifiants qui emplissent notre existence.
Un choix s’impose donc,- ce qui est une première atteinte à la théorie de toute la vérité.
La vie, en outre, est composée des choses les plus différentes, les plus imprévues, les plus contraires, les plus disparates; elle est brutale, sans suite, sans chaîne, pleine de catastrophes inexplicables, illogiques et contradictoires qui doivent être classées au chapitre faits divers.
Voilà pourquoi l’artiste, ayant choisi son thème, ne prendra dans cette vie encombrée de hasards et de futilités que les détails caractéristiques utiles à son sujet, et il rejettera tout le reste, tout l’à-côté.
Un exemple entre mille:
Le nombre des gens qui meurent chaque jour par accident est considérable sur la terre. Mais pouvons-nous faire tomber une tuile sur la tête d’un personnage principal, ou le jeter sous les roues d’une voiture, au milieu d’un récit, sous pré****e qu’il faut faire la part de l’accident? […]
Faire vrai consiste donc à donner l’illusion complète du vrai, suivant la logique ordinaire des faits, et non à les transcrire servilement dans le pêle-mêle de leur succession.
J’en conclus que les Réalistes de talent devraient s’appeler plutôt des Illusionnistes.
(Guy de MAUPASSANT, «Le Roman », préface de Pierre et Jean, 1888.)

في الأدب (5)
لا يسعى الأديب الواقعي، إذا كان فناناً، إلى تقديم صورة مبتذلة عن الحياة، بل إلى رؤية أكثر كمالاً وتأثيراً وإقناعاً من الواقع نفسه.
إن سرد كل شيء أمر محال، لأن تدوين الأحداث العديدة والتافهة التي تملأ الحياة اليومية يستلزم مجلداً بأكمله.
ثمة اختيار يفرض نفسه إذاً، وهذا بحد ذاته مساس بنظرية الحقيقة الكاملة.
فضلاً عن ذلك فإن الحياة تتكون من أشياء مختلفة ومتباينة وطارئة ومتنافرة. وهي قاسية لا تعرف تتابعاً ولا تسلسلاً؛ وتراها تذخر بالكوارث الغامضة والمتباينة واللامنطقية التي يمكن أن تندرج تحت عنوان " أحداث متنوعة ".
هذا هو السبب الذي يجعل الفنان لا يأخذ من هذه الحياة الغاصة بالصدف والتفاهات إلا التفاصيل التي تخدم موضوعه ويرمي جانباً بكل ما تبقى، وبكل ما يجانب الموضوع.
مثالنا على ذلك أن عدد الأشخاص الذين يموتون كل يوم في شتى أرجاء المعمورة نتيجة الحوادث كبير جداً. فهل يعني ذلك أن نرمي بحجر على رأس الشخصية الرئيسة، أو أن نقذف بها تحت عجلة سيارة في منتصف الرواية بحجة أنه ينبغي أن نضع في حسباننا الأحداث الطارئة [...]
ليست الواقعية نقلاً للأحداث بحرفيتها وعشوائية تتابعها بل هي تعطي القارئ الوهم الكامل أن ما يقرأه حقيقي تبعاً للمنطق العادي للأحداث.
يستنتج مما تقدم أن الواقعيين المبدعين ينبغي أن يطلق عليهم لقب " صانعو الأوهام " أو " المخادعون ".
( غي دو موباسان، الرواية، مقدمة بيير وجان، 1888)


Marcher à quatre pattes

J’ai reçu, Monsieur, votre nouveau livre contre le genre humain, je vous en remercie…On n’a jamais employé tant d’esprit à vouloir nous rendre bête ; il prend envie de marcher à quatre pattes, quand on lit votre ouvrage. Cependant, comme il y a plus de soixante ans que j’en ai perdu l’habitude, je sens malheureusement qu’il m’est impossible de la reprendre, et je laisse cette allure naturelle à ceux qui en sont plus dignes que vous et moi. (Voltaire, Lettre à Rousseau.)

السير على أربع

تلقيت يا سيدي كتابك الجديد المناوئ للجنس البشري، وأشكرك عليه... لم يستخدم إنسان قط ذكاءً كهذا ليجعلنا في عداد البهائم؛ وإن المرء لتنتابه الرغبة في المشي على أربع حين يقرأ عملك هذا. ولكن بما أنني فقدت هذه العادة منذ أكثر من ستين عاماً، أشعر، لسوء الحظ، أنه من المستحيل علي أن أستعيدها. لذلك أترك هذه المشية الطبيعية إلى من هم أولى بها منك ومني.
(فولتير، رسالة إلى روسو)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://oiseaux.yoo7.com
حمامة المحبة

حمامة المحبة


عدد المساهمات : 29
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 29/09/2009
الموقع : العراق

الترجمة الأدبية Empty
مُساهمةموضوع: رد: الترجمة الأدبية   الترجمة الأدبية Emptyالأحد نوفمبر 14, 2010 8:06 am

تسلم اخ حكيم على هذه الموضوع الجميل وانشالله الكل يستفاد من هالمعلومات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
hakim aliraqi
Admin
hakim aliraqi


المدير
عدد المساهمات : 605
السٌّمعَة : 6
تاريخ التسجيل : 30/06/2009
العمر : 50

الترجمة الأدبية Empty
مُساهمةموضوع: رد: الترجمة الأدبية   الترجمة الأدبية Emptyالأحد نوفمبر 14, 2010 9:09 am

يدللو حمامة المحبه مرسيه على المرور
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://oiseaux.yoo7.com
 
الترجمة الأدبية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حياة المؤلف المسرحي مولير/مع الترجمة
» قصة ابناء ادم (عليه السلام)هابيل وقابيل ,مع الترجمة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات طيور السلام :: منتدى اللغه الفرنسيه :: قسم اللغه الفرنسيه للمتقدمين-
انتقل الى: